فصل جديد معدل...
لم تكُن مسيرة نجيب محفوظ الأدبية سهلة أبداً، بل اعترف في نفس الحوار بأنّه هو من كان يصرف على أعماله الأدبية في بداية حياته، ولم يبدأ في تحقيق أرباح من فنه، إلا بعدما تُرجمت قصصه للإنجليزية والفرنسية والألمانية، وهو من أكثر الكُتاب العرب الذين تمت ترجمة مؤلفاتهم، فقد تُرجمت أعماله لحوالي 40 لغة.
وصول الروايات العربية للعالمية لم يكن سهلاً أبدًا، لكن نتائجه كانت مثمرة للكاتب وللعمل نفسه، فحصل الكثير من الكتّاب العرب على تلك الفرصة العظيمة مثل محفوظ، وتمت ترجمة العديد من الروايات العربية إلى لغات أخرى حتى بلغت العالمية، دعونا نتحدث عن أهم هذه الروايات: